مرحبا يا شباب وصبايا
اخترتلكم تقرير عن الفنان المشهور_معشوق الملاين(التركي تركان)
وهذا التقرير يحتوي ع كل صغيره وكبيره عن تركان
باختصار (لا يفوتكم)
الاسم : Tarkan Tevetoglu
تاريخ الميلاد : October 17, 1972
مكان الميلاد: Alzey -Germany
لون العينين : أخضر
لون الشعر : أسود
الطول: 1.73 cm
الوزن: 75 kg
من مواليد برج الميزان
الهوايات: الموسيقى – الرسم – الرياضة – الأدب
أسم الأب: Ali
اسم الأم: Nese
عدد الأخوة: Adnan, Hakan) 2)
عدد الأخوات: Nuray, Gulay, Handan) 3)
المدن المفضلة: نيويورك – لندن – أنطاليا
الديانـــــه ..مـــــسلم]
تاركان ... مغني البوب التركي الذي يعشقه الملايين من الناس في جميع أنحاء العالم.
تاركان ... المزيج مثالي لسحر وفتنه شعوب البحر الأبيض المتوسط.
مغني يملك صوتاً رائعاً ظهر في الموسيقى التركية في عام 1992
عام 1999 كان بداية شهرته العالمية في أغنيته Simarik
الجميع أو الغالبية تعرف تاركان ...... تميز صوته الرائع بين العديد من الأصوات
لكن لماذا تاركان ........ بين العديد من مغنين البوب
بين الكثيرين من الفنانين الأتراك ..... لماذا تاركان الأكثر شهرة عالمياً
كيف كانت ولادة تاركان ؟
TARKAN life
عندما كانت والدة تاركان nese حامل بطفلها الخامس عانت من حادث سيارة
أوقعها في غيبوبة
الطبيب المعالج نصح والده Ali بالتخلص من الطفل لأن حياة الأم في خطر
لكن الأب رفض لأنه حلم بابنه ... فوقه نجمة تلمع
وبذلك ولد تاركان في ألمانيا في 17 Oct 1972...... الابن الخامس بين ستة أبناء
في عام 1986 قررت أسرته العودة إلى تركيا
وبذلك عادت الأسرة وكان عمر تاركان 13 سنه ... الأمر الذي غير حياة تاركان
.
في تركيا... انطوائيته كانت عائقاً أمامه لكن
حبه وشغفه للموسيقى ساعده في التغلب على ذلك
الأمر الذي أعتبره تاركان تغيراً مهماً في حياته
.
منذ الصغر وتاركان يحلم بالشهرة
بدأ تعليمه الموسيقي في نادٍ موسيقي في بلدة Karamursel
وعندما انتقلت أسرته إلى إسطنبول في عام 1988 أتم تاركان تعليمه الموسيقي
في معهد uskudar musiki cemiyeti للموسيقى.
.
في عام 1990 قررت أسرته العودة إلى Karamursel
وقتها قرر تاركان البقاء في إسطنبول لإتمام دراسته
العديد من النقاد الموسيقيين يعتبرون سنه 1991
سنه مصيرية في حياة تاركان وقت ما كان يعاني صعوبة الحياة في إسطنبول
التقى بــ Mehmet sogutoglu المنتج والمالك لـ Istanbul Plak
شركة تسجيلات معروفة في تركيا
تماماً في الوقت الذي قرر تاركان في الاستسلام والعودة لألمانيا
.
قرر تاركان البقاء وفي عام 1992 عندما أصبح عمره 20 سنة
وبدعم من Mehmet sogutoglu
أصدر المغني التركي تاركان أول ألبوماته
(Yine Sensiz" (Without you again"
وبيع من ذلك الألبوم أكثر من 750,000 نسخة
في دولة نجوم البوب فيها نادرين تاركان نجح في أول ألبوماته
وكسب قلوب المعجبين في تركيا
ومع شهرة تاركان وكسبه محبه الأتراك
كسب تاركان كراهية ومحبه وسائل الإعلام التركية
أضطر تاركان للتخلص من العديد من الحاقدين من وسائل الأعلام
وللمرة الأولى في تركيا أدركت وسائل الأعلام أن تاركان
له تأثير كبير على آراء الجمهور التركي
تاركان .... أول مغني تركي يقرر ارتداء قرط للأذن
أول مغني تركي ظهرت صوره في الصفحات الأولى للمجلات التركية
.
تاركان يعتبر من المغنين الجريئين في تصرفاتهم في تركيا
لباسه- طريقته في الكلام وتصرفاته مخالفة للمتعارف عليه في المجتمع
الأمر الذي ساعد وسائل الأعلام في إطلاق الانتقادات اللاذعة له
في البداية تاركان تأثر بالأمر لدرجة أنه قرر الانسحاب
حتى قام أحد أصدقاء بتعريفه على Sezen Aksu
أحدى أكثر النجوم شهرة في تركيا
كان لذلك تأثير كبير على حياته الشخصية والفنية
ومن الناحية الفنية ... أطلق تاركان ألبومه الثاني
(A-acayipsin" (Oh-you're something else" في May 1994
بيعت أكثر من مليوني نسخة من هذا الألبوم في تركيا
وأكثر من 750,000 في أوروبا
وهذا يعتبر الألبوم الأول الذي يحقق هذه المبيعات قي تاريخ تركيا
وأحد أهم الأسباب التي ساعدت في نجاح الألبوم هو
الدعم الذي تلقاه تاركان من الفنانة Sezen Aksu
الفنانة التي أشتهر بإنتاج ألبومات وكتابة أغاني للفنانين الشباب
وببساطة تساعدهم ليسلكوا طريقهم إلى الشهرة.
وأستطاع تاركان العودة وبقوة في واحدة من أشهر و أروع أغانية
(?Hips Senin Mi?" (Who do you think you are"
التي اشتهرت باسم (Sikidim" (Shake"
الأغنية من كلمات Aksu بإيقاع تركي رائع حطمت كل الأرقام منذ أول صدور لها
وبذلك تغيرت شخصية تاركان بالكامل وأصبح لديه أثره وطريقته الخاصة
وكأنه ولد من جديد
الألبوم الثاني حطم كل أرقام المبيعات وأصبح بسببه من أشهر نجوم تركيا
ومع نجاح تاركان الكبير إزدادت ملاحقه وسائل الإعلام له
لأنه ببساطة أي خبر يخصه ... يباع بسهوله
لم يلاحق تاركان من قبل أو يراقب بهذا الشكل ولكنه أصبح أكثر حذراً وانتباها لتصرفاته
أمام وسائل الإعلان وأصبح تاركان حديث المجلات والتلفاز
وفي نطاق حياته الشخصية
بعدما تعرف على العديد من عارضات الأزياء الشابات
أصبح تاركان على علاقة مع Elif Dageviren
رئيسة تحرير مجلة Turkish Cosmopolitan
تبعه ظهور تاركان على غلاف المجلة كأول فنان يصور مع يخته الخاص
وفي بنهاية علاقته مع Elif عانى تاركان سيلاً من الإشاعات
حول ميوله الجنسية وأنه شاذ
والذي ساعد في ذلك انتقاله إلى أمريكا في نهاية عام 1994
-انتقاله المفاجئ إلى نيويورك أثار حوله الكثير من التساؤلات وفسر بالعديد من التفسيرات
الأول للتفكير في تأجيل خدمته في الجيش الأمر الذي كان إلزامياً على المدنين الأتراك
الثاني أنه كان يريد أن يجرب الشهرة العالمي
بعدما تعب من ملاحقه وسائل الإعلام التركية له
كما أشيع أيضاً أنه لم يستطع العيش في بلده بسبب ميوله الجنسية
.
تاركان لم يجب أجابه مباشرة على أي من التساؤلات التي أثيرت حوله
بدأ بأخذ دروس في اللغة الإنجليزية في جامعة Baruch في نيويورك
ومن ثم أنتشر خبر بأن تاركان بدأ بالغناء لـ Atlantic Records
والفضل في ذلك يعود لصداقته مع Ahmet Ertegun
الذي كانت جذوره تركية
وبعد تشاور مع Ahmet الذي شاهد أداء تاركان في إسطنبول
أعلن بأنه يؤمن بتاركان كمغني بوب ناجح
وبأنه سيمنحه كل الدعم ليصبح من أفضل ممثلين البوب في أمريكا
وانتشرت الأخبار في تركيا حول ألبوم لتاركان باللغة الإنجليزية
العديد من مغني البوب الأتراك قاموا بتقليد تاركان بعد ذلك
هذا الأمر أظهر للعيان جانباً آخر من تاركان .... عزمه وطموحه
.
وفي النهاية قرر تاركان تأجيل إصدار ألبومه العالمي
وأن يجعل صوته مسموعاً في العديد من الدول بنفسه وباللغة التركية
((بعد عشر سنوات من ذلك وعندما سئل عن سبب التأجيل
لألبومه باللغة الإنجليزية كل هذه المدة أجاب:
لقد كنت خائفاً وغير متأكد من خطوة كهذه... أردت الأفضل لي ولمعجبيني))
.
__________
--------------------------------------------------------------------------------
بدأ تاركان جولته في أوروبا بين العامين 1995-1997
وفي July 1997 أصدر تاركان إحدى أشهر ألبوماته ألبومه الثالث
(Olurum sana" (I'd die for you"
بيع من هذا الألبوم حولي 3 ملايين نسخة في تركيا
محطماً بذلك الرقم القياسي السابق الذي أحرزه في ألبومه الثاني
.
هذا الألبوم كان بداية انتشار أغنية (Simarik" (Spolit" في أوروبا
مع قبلات تاركان و ومسلكه
أستطاع بأغنيته حصد البلاتينية في جميع أنحاء أوروبا
محققاً بذلك المركز الثالث في فرنسا وألمانيا
محطماً أعلى المبيعات في Netherlands
والمركز الأول فيBelgium
.
.
وخصص للأسواق الأوروبية ألبوم جمع أفضل أغاني تاركان
سمي "TARKAN"
ومع صدور هذا الألبوم ظهرت كل من الأغنيتين
"Sikidim" و "Simarik"
في فيديو كليب مختلف للأسواق الأوروبية
هذا الأمر زاد من شهرته في أوروبا وخصوصاً في فرنسا وألمانيا
وللمرة الأولى في تركيا يخصص ألبوم للأسواق الأوروبية
ويحتل مغني تركي مكاناً في الخارطة الأوروبية
.
.
في أوروبا وجد تاركان الصحافة أكثر تقبل لأسلوبه
وأصبح أقل تحفظاً في تصرفاته أمامهم
ولكن هذا الأمر مازال يستخدم ضده في تركيا
أعداءه القدماء في الصحافة التركية ينتظرون
منه أي شي ليستخدم ضده ويساعدهم في نشر الإشاعات
حيث أصبحت مشاكله مع الجيش وميوله الجنسية مجالهم الرئيسي لنشر الإشاعات
.
.
في الوقت الذي كان تاركان مشغول بشهرته في أوروبا
ذكرت الصحف التركية أنه قد يجرد من امتيازاته كمواطن في November 1998
لأنه يجب أن يقوم بخدمته بالجيش
18 شهر من الخدمة بالجيش إجبارية على كل مواطن تركي
وموعد تاركان الأخير كان في November 1998
.
تاركان رفض البدء بالخدمة في الجيش
بمحاولات من معجبيه للإقناع
بأنه سفيراً للثقافة
مما يسقط عنه الخدمة في الجيش
وبرفض تاركان للخدمة وجدته الصحافة التركية مدخلاً سهلاً
حيث أجري لقاء حول هذا الموضوع في إحدى وسائل الإعلام الألمانية المتواطئة
إحدى المجلات في ألمانيا نشرت إشاعة تقول
بأن تاركان رفض الخدمة بحجة أنه لا يريد أن يطلق النار على
أحد الموجودين في الجيش
تاركان أنكر هذا الكلام فيما بعد
.
هذا يوضح أنه في الخارج .... تاركان يحقق نجاحاً عظيماً
أما في بلده فإنه يلقب بالخائن من قبل الإعلام التركي طبعاً
هذه القضية جذبت انتباه الكثيرين في تركيا
قسمت الناس إلى جزئيين جزء يدعم تاركان
وجزء يعتبره مجرد هارب من الجندية
لقد كان مناقشاً على الورق أنه إذا عاد إلى تركيا خلال ثلاثة أشهر
فإنه سيتم إعتقاله وإرساله إلى محكمة عسكرية
أما إذا بقي بعيداً فإنه سيجرد من حقوقه كمواطن تركي
.
باستخفاف من تاركان لكل التهديدات الموجهة إليه
رفض التخلي عن شهرته العالمية ورفض العودة إلى تركيا
باتخاذه هذه الخطوة كان من المفترض أن يجرد من حقوقه
في April 1999
.
وعلى عكس ذلك في أوروبا أتخذ تاركان إستراتيجية جديدة
وأصبح صديقاً لوسائل الإعلام في أوروبا
.
وبالرغم من النجاح في أوروبا
فإن الشخصيات البارزة في تركيا هاجمته في التلفاز والمجلات
حتى أنه حاولوا إقناع والدته بالظهور في لقاء حي على التلفاز
لتطلب من ابنها العودة إلى تركيا
.
.
على الرغم من ذلك قام تاركان بالتبرع بمبلغ كبير من المال
لصالح ضحايا الزلازل الذي وقع في تركيا وقتها
وتقريباً في نهاية عام 1999 قانون جديد صدر في تركيا
أنه يمكن للشبان الأتراك الخدمة في الجيش لمدة 28 يوماً
على خلاف ال 18 شهراً بشرط أن يكونوا قد تبرعوا بما يساوي
16,000$ لضحايا الزلازل وأشتهر هذا القانون باسم Tarkan law
.
مع دعم كبير من وسائل الإعلام
أنظم تاركان إلى الجيش في March 2000
وأنهى تاركان ال28 يوماً تبعها بعد ذلك شهر في المخيم
وعندما غادر تاركان الجيش أول أمر قام بفعله هو
زيارة مطولة للحمام التركي
.
.
ولكن الأمر لم يتحسن مع وسائل الإعلام
حيث قام المصور التركي Nihat Odabasi
بتصوير عدد من الصور الجريئة لتاركان لنشرها في مجله Amann
الأمر الذي جعل تاركان يقرر العودة إلى نيويورك مرة أخرى
.
بعد ذلك بعدة أشهر أنتشر خبر شهرة تاركان في أمريكا اللاتينية-
الولايات المتحدة وفي اليابان
في فنزويلا أحتل تاركان مكان Enrique Iglesias
الذي كان في المرتبة الأولى لمدة 14 أسبوعاً
وبيعت أكثر من 250,000 نسخة من ألبومه في المكسيك
.
في عام 2001 أطلق تاركان ألبومه الرابع Karma
في ذلك الوقت تحديداً بدأت الخلافات بينه وبين المغنية التركية Sezen Aksu
حول من يملك أغنية Simarik وحول رأيها بأن ألبوم تاركان الجديد
هو انشقاق عن ألبوماته السابقة وهذا كان نهاية تعاونه مع Aksu
في هذا الألبوم بالذات
الكثير من الناس شهدوا تغيراً كبيراًً في مظهر وتصرفات تاركان
حيث بدا أكثر نضجاً من قبل رغم احتفاظه بتصرفاته الجريئة
في ذلك الوقت أيضاً صور تاركان أولى أغنيات ألبوم Karma
"Kuzu Kuzu" (Like a lamb)
على طريقة الفيديو كليب وتميز الفيديو كليب برقصات تاركان الرائعة
وبعد ذلك بمدة قصيرة صور ثاني أغنيات الألبوم "Hup"
على طريقة الفيديو كليب بإدارة المخرج الإيطالي التركي
Ferzan Ozpetek
ومرة أخرى سبب فيديو Hup كليب الكثير من الجدل في تركيا
بسبب جرأة الفيديو كليب حتى أنه انتشرت إشاعات
بأن الفيديو كليب سيمنع عرضه
ولكن ذلك لم يحصل لأن الجمهور صوت وأختار فيديو كليب Hup
كأفضل فيديو كليب في تلك السنة
.
.
تاركان قام بإنهاء جميع مشاكله مع الجيش في عام 2000
الأمر الذي أسكت جميع الحاقدين من وسائل الإعلام
ولكن الأمر لم يستمر مع حلول عام 2001
ذلك أصبح تاركان الكفيل لمجموعة شركات تركية ضخمة
كانت الداعم الرسمي لمنتخب تركيا في نهائيات كأس العالم 2002
وأيضاً لشركة Pepsi في تركيا
.
وأصبحت أغاني تاركان تستخدم في المجال السياحي لجذب السياح الأجانب
.
.
في صيف عام 2003 أطلق تاركان ألبومه المشهور
(Dudu" (Women"
وقد حصل هذا الألبوم على المركز السادس
في أفضل الألبومات مبيعاً في تركيا
.
بعد إنتهاء عقده مع شركة التسجيلات Istanbul Plak في عام 2002
كانت هذه المرة الأولى التي ينتج فيها تاركان البومه مع شركته الخاصه HITT
والتي أنشئت في عام 1997 ولكن حقوق التوزيع كانت ملكاً لشركة Istanbul Plak
وبالطبع حاولت الصحافة تشويه ألبوم تاركان
ولكن كان للجمهور كلمته وبيع من الألبوم مليون نسخة
خلال يومين فقط من إطلاقه
.
في ألبومه الجديد ظهر تاركان بمظهر مغاير أكثر حداثة
وقد تخلى تاركان عن تصرفاته الجريئة التي كانت دائماً موضوع جدل
وفي النهاية وبعد انتظار دام طويلاً
أطلق تاركان"Bounce"
أول أغنية له باللغة الانجليزية في October 2005
تبعاها بعد ذلك الألبوم الكامل "Come Closer"في April 2006
وأستمر تاركان في حصد النجاح المستمر بإطلاق أغنية
"Start the fire"
.
.
و مانزال بانتظار كل ما هو جديد للمغني العالمي TARKAN
تقبلوا تحياتي